تعليمها، لم يوقفها عن ملاحقة شغفها، اليكم قصة الشيف انتصار
Published on
يونيو 3, 2021
دراستها الجامعية لم توقفها عن تحقيق حلمها، الشيف انتصار حققت حلمها و اصبحت شيف بعمر صغير، أظهرت لنا الشيف انتصار خبرتها وتفانيها في الطبخ، تعرفوا أكثر على شيف انتصار في هذه المقالة.
ما هي أولى ذكرياتكِ عن حُبك للطبخ؟
رحلتي مع الطبخ بدأت في 11 من عمري عندما شاهدت أمي وهي تُعد وصفة جميلة الشكل ذات ألوان جميلة وجذابة، ومن هنا جذبني هذا المجال. وكان أول طبق قمت بتحضيره بنفسي كان طبقًا فلسطينيًا كلاسيكيًا يسمى “المسخن” تعلمته من أمي وأتذكر ذلك اليوم تمامًا عندما أحب الجميع هذا الطبق وأصبح دخول المطبخ شيء مفضل لي!
متى شعرتِ بأنكِ تريدين أن تكوني شيف؟
بعد التخرج من المدرسة الثانوية كنت أرغب في الالتحاق بمدرسة للطهي ولكن عندما طرحت الفكرة على عائلتي واجهت رفضًا قويًا، ونصحني أبي أن أمارس هوايتي بعد التخرج من الجامعة وهذا ما حدث بالفعل. تخرجت من AUS (الجامعة الأمريكية بالشارقة) بدرجة البكالوريوس في الإعلام ثم التحقت بمدرسة للطهي وحصلت على شهادتي في كل من المطبخ الساخن والمعجنات.
ما هو أكثر شيء تحبينه في عملك؟
كوني من مؤثري الطبخ على الأنستغرام جعلني أكسب المزيد من العلاقات مع الناس ودعمهم المستمر، وحبهم هو ما يحفزني على الاستمرار. إلهام الناس وتشجيعهم لي لكي ادخل المطبخ للإبداع والابتكار يجعلني سعيدة وفخورة للغاية، وأيضًا قيامهم بتعلم وصنع وصفاتي هذا أمر يُسعدني جدًا
ما هو مصدر إلهامك لتبدعي؟
عندما يتعلق الأمر بالمطبخ والطهي فأمي هي مصدر إلهامي!
ما هي المكونات الأربعة الأساسية في مطبخك؟
ملح ، بابريكا، دقيق، ماء
لو كان بإمكانك تحضير وجبة لأي شخص، من سيكون الشخص وماذا تحضرين له؟
أنا وأفراد عائلتي نخبز الحلوى العربية الكلاسيكية “الكنافة” المحشوة بالجبن والفستق وتقدم مع شراب السكر! سأقوم بتحضيرها لهم لأنها تُجمع كل أفراد الأسرة معًا وجميعنا نُحبها.